سنة ثلاثين ومائتين
~~فيها مات أشناس وهو يتولى الجزيرة والشام ومصر والمقرب وصلى عليه ه الواثق قال الفضل بن مروان: نظرنا في صلات المعتصم لأشناس فكانت اربعين ألف ألف درهم وقد وصله الواثق بنصفها .ه وفيها مات عبد الله بن طاهر فولى الواثق مكانه اسحاق بن ابراهيم المصعبي .
(60) حدثتا أبو العيناء قال: كما عند أحمد بين أبي بؤاد فورد الخبر عليه بأن الواثق يقزى بعبد الله بن طاهر وآنه قد ولى خراسان اسحاق بن ابراهيم و الصعبي وكان عدوا لابن أبي دؤاد فلبس ثيابه ومضى وقال: لا تبرحن آحد منكم، ثم عاد فحدثنا قال: دخلت على أمير المؤمنين فعزيده بعبد الله بن طاهره و وجلست، فقال لي: قد ولئنا اسحاق خرسان، فقلت : وفق الله آمير المؤمنين ولا ندمه، فقال: ما عندك؟ فقلت: آمر قد مضى وكتبت الكتب فيه ما عنسانين اقول فيه، قال: لتفعلن، قلت: يا أمير المؤمنين خلف عبدك عبد الله عثرة بنين جه اكثرهم رجال وما بخرسان إلا مؤلى لهم وملوك أو صنيعة يقولون7لو ه جربنا أمير المؤمنين فنظر هل فينا من يقوم مقام أبيه فان وجدنا حيث يريدجه
وا اقرنا والا عزلنا عن عذر ونحن عبيده وأولاد عبيده وصنيعتهآ ويلي رجل يه [19و]
غريب لعل حراسان تأباه وتأبى أحلافه ويتعصب لهؤلاء قوم فيحالفون عليه قال: صدقت والله يا آباا عبد الله اكتبوا بعهد طاهر على و حرسان، فخرجد والريح تطير بعهد اسحاق وقد لحرق فجعلت أدوسه بخفي ثم لقيت اسحاق داحلا فقلت له: يا أبا7 الحسن لا عيفت عداوة رجل أزال عنل ولاية حرسان بكلمة.
~~(() حددا أبو العيناء قال: ما رأيت أتم كرما من ابن ليي تؤاد، لما ولي طاهر خرسان برآيه دعا عمارة بن عقيل فقال له: بلغني آنك مدحت طاهرا فأثشدني ما قلت، قال: فكاني بعمارة ينشده [الطويل]:3 كان ضياء الارض ليلة بدرها بمصرع عبد الله كور باهرهآ الن وإنا لنرجومن فتى الصذق طاهر فضائل أيام بتلها أكابرة لي الاصل ياباء بلا نقط في الاصل: يابا. بلانقط
Shafi 559