لهف.4 فارتعد الحسسمن بن مخلد وايلس ثم كلم المهكدي يالله بعد ذلك فيه فدعا به و وعرفه ما يراه من حرمكه وبعرفه من قدره وكفايته فرجع له الي حالته.
(448) وحج سعيد الحاجب كي ستة خم وخمسيين فجاء معه موى بن عبده
الله بن موني بن عبد الله [150ظ]
بن حسن بن حسمن وباين له يقال له ادريس بن موسى وبابن أخ له فلما صار بانحاجر خرجت على سعيد الحاجب ينو فزاره ومعهم محمد بن مؤنيه بن عبد الله فطالبوه جموسى بن عبد الله وكروا عليه وكان موسى يحسين اليهمج وله صهر فيهم فدفعه تسعيد ومن معه الى يتي فزارة فويغ موى ابنه محمدا وا ويني فزارة على ما فعلوه وقال لابنه ادريس ولابن آخيه: امضيا أنكما مع مدمد ويني فزارة، وأمر ابنه محمدا أن يرجع الى المدينة فانصرفوا وجاء وحده ه ال سعيد الحاجب واثقا يه وعا فعله في آمره، وقال: آريد آن آلقي أمير المؤمنين شس ي قو نه اية فترت بكن يدعه قوله (الرجز): الله لي كل الأمور حسبي يعلم إعلاني وما في قلبي تالوا وكانوا يرون هذا له.و
(450) حدثتي أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبد الله الاسدي الازدي قال: وا لظلم رجل من أهلنا الى المهددي بالله من بعض آسبابه فأحضره المجلس معه اه
رحكم عليه بما صع غنده فقام الرجل فشكره وقال: آنت [152و]
والله يا امير إلمؤمنين كها قال الأعشى) [السريع] : خكمثبوه فقينى بينكم أبلح مثل القمر الباهر لا يقبل الرشوة في حكمه ولا يبالي غبن الخاسر بالعل تطصالنسة الليق سن مق لاول بون العش ما لدقم 22و 2)) ه ) نيوله لا يالخذ
Shafi 372