86.ه فللسيف مسلولا اشد مهاباة وأظهر افرندا من السيف مفعدا
(2944) حدشتي أحمد بن يزيد المهليي قال: قال لي أحمد بن حمدون: أدخلنا ابن
ابي فنن الى المعتز فأنشده قصيدة آولها (الطويلا):
وأرقه طيف الخيال المؤرق
اجد بكاء حين حد التفق وقال فيها:
الا أن خير الناس للناس كلها
إمام به الدنياثير ويشرق
لجناحيه روق النجم والركب مشفق
إليك ادرغنا الليل والليل باسط
فسله فشثل المال شثل مفق
اذا الملك المعتز ابآدى تبشما
ال ولا زلت منصورا تمن وتيللق
اعزك يا معدز رب محمد
فأنت للصفى للخض من آل هاشم
و وأنت الإمام المرتضى والموفق
إذا عد مدخ المادحين تكنبا فمادحك المثتي عليك مصدق فقال المعنز: هذا الشاعر الأدلم، فقال له ابن أبي فنن: لا يضره سواه مع
بياض مدحه لكم وأياديه عندكم، فأمر له بخصية آلاف درهم وكان ابن [131و]
ابي فنن اسود اللون.
(295) حدثني، عبد الله بن المعتز قال: كان مقا حبب الي الشعر أني سمعت و البعتري ينشد الماضي شمعرا تثوقه الناس واستحسنوه تصرف فيه بغزلجه ووصف ومدح وشكر وطلب منه خاتم ياقوت فدفعه اليه وهو عندي من احسنه شفره وانشدنئ [الطويل]: بودي لو يهوى العذول ويغشق فيعلم أسباب الهوى كيف تعلق ينذد آتاني طارقا فحسبت حيالا أتى فيء آخر الليل يطرق اقسم فيه الظن طؤرا مكنبا به أنه حق وطورا مصدق6 وقد ضمنا وشك التلاقي ولفنا عناق على الأعناق للشوق1 صيق ال الاصل نباهه والتصويب من بيونه هه )ازيد فوقه لي الاصل: صلى الله عليه الخبري لطبار البحترى 108 (رقم 52) ليران البحتري: 3/1524_1528 نيوله پن نيوله أصتق ببولمه غلى لشناقنا- ثم-
Shafi 398