~ 7118101 المرضعة، وقال ابن ماسويه: قد الاحث طبيعته بجدري فليحجم، فكره سانرهم قوله فأمر المتوكل آن يقبل قول ابن ماسويه فجاء بقدحين مثل اقداح القالية للعامة فنصبا على جاتبي حلقي وشرطا شرآطة شرطة فحرجت نقطةا دم منن جانب حلقي الايمن ولم يخرج من الجاتب الايسر شيء مقا حرج ي الجانب و الايمن من الجدري والجانب الذي لم يخرج منه دم خرجت فيه بثرتان هنه

و التي ي خدي احداهما والاخرى في فخذي فأمر المتوكل لابن ماسوبه ه [123ظ]

بعائة ألف درهم.

(374) حدشي يحيى بن علي بن يحيى المنجم قال: حدشي أبي قال: كان أترب الهاشمي وهو عبد الله بن محمد بن داود بن موسى وعبد السميع بن محعد بن جه سليمان بن المتصور وكعب البقر وهو محمد بن احمد بن عيسى بن المنصورحه مع المستعين فصاروا الى المعتز فقال المعدز وأنشدتي1 لنقسه [المتقارب]: آداني آترجة ني الامان وعبد السميع وكعب البقر ر فاهلا وسهلا بمن جاءنا ويا ليت من لم يجئ قي سقر اه قال علي: فعرفث الثلاثة شعر أمير المؤمنين فيهم ومدحه لهم فسرهم ذلكه وا وخلا بي أترجة وكعب البقر فقالا: قد سرنا ذكر سسيدنا لنا ولكته نكرنا باللقب ولم يذكر عبد السعيع باللقب، فقلت: لم يعرف له لقيا فما لقبه: قالا اشحم حريز، فحدثت بذلك المعكز فححك وقال: نجعله في الشعر باللقب، فقال: آتاني آترجة في الامان وشحم حريز وكعب البقر فعرفتهما ذلك فسسيرهما وطابت له أنفسهما.

(375) حدشي محمد بن يحيى ين أبي عباد قال: حدشي أيي قال: كانت المعدز بالله صنعة في الغناء فمن صنعته في شعر عدي بن الرقاع العاملي ل يقهة طريقة الرمل الثاني: لعمري لقد أضحرثخحيلتنا بأكياف دجلة للعصعب ن نطفةة وي الاصل: ولشدنيه بلا نقط الاغلي /ره .3: قليى لم أجد له منها (لمي من صنعة الغناء للمعتر بالله) شينا الاما نكره الصولتي في لعبلره قارن ص 75ظلرقم 222)

Shafi 409