167

Littafin Awraq

كتاب الأوراق

Nau'ikan

061ه

(346) حتي متوج بن محمود بن مروان قال: حدكي أبي قال: جاء خلع للستعين وأنا ي الدار فارتجزت فقلت هن قد رجع الملك الى آوطاني ه وثدل القصر تيوى بسمكانه وأصبح المعز لي أيوانه جه ملكا كالبدر ي عيانهه ممكنا زيد ي إشكانه من حاسديه وذوي اغاي

فنضحك وقال: الفرع على أصله، فقال: نحن محرومون الا من نغمكم.

[112و]

(217) ولما خلع المستعين نقسه وسكتت الامور شخص أبو أحمد الموفق بن لللوكل الى تببر من رأى فكانت موافاته اياها يوم الخسيين لاحدى عشرة جه ليلة بقيت من المحرم فسلع عليه المعتز وتوجه والببيه قلنسوة مرصعة بالجوهرعه ووشحه بوشاخئن من ذهب مرصقين بالجوهر وقلده سيفا مرصعا بالجوهرجه و وانعده بين يديه علي كرسمي وخلع علي قوانه.

~~(248 حدتي سليعان بن عيد الملك الهاشمي قال: لما ولي المعتز الخلافة أقر على وزارته جعفر بن محمود لاته كان يزر له كي القدتة كثم عزله في شهر ربيع وا الآخر ونفاه الى تكريت وقلد وزارته عيسى بن فرحانشاه وكان عامل ارمينية ه البلاء بن أحمد أشد الناس عداوة لعيسى بن فرخانشاه فوجه ال المؤيد بعالعيه كثبر واستماله وحرضه على عيسسى فابددأ المؤيد في إفساد آمر عيسى وضربهن وا عليه الموالي، وبلغه ذلك فنصب قوما فتحتكوا بأن المؤيد والموفق وهما أحوان يه وااب وأم قد أجمعا على الفلك بالمعدز حتى تكم الخلافة للمزيد ويولي العهد و الخاه للوفق، فدار ذلك ويلغ المعدز وجاء وزيره عيسى فحققه، فأخذهماجغ و للفتز فحببسهما في الجوسق وحبس كتجور صاحب البريد فضريه ثم رصيه عنه واطلقه وطالب المؤيد أن يخلع [112ظ] ونفسه من العهد فأبى فضربه أربعين مقرعة فأجاب و أشهد على نفسه ابن أبي اشرارب ومحمد بن عمران الضبي بأنه قد أحل الناس من بيعته ثم دت عيسى امرأة من الاتراك فجاعت الى محمد بن راشد المغربي فأعلمته أن الاتراك وال د اجتموا على اخراج المؤيد من حبسه والبيعة له، فتقرب محعد بن راشد

Shafi 424