1قك400
ل اترى الزمان يعيد لي أيامي بين القصور البيض والآطام [110ظ]
فقال فيها يهجوا آتامش حيث طلب البردة والقضيب يستشفي بهما لابنهه وكان عليلا فوجه بهما المستعين اليه [الكامل]: وو طلب العمامة والقضيب وأين لم تبلغ حماقة هقة الحجام اتراه ؤفم أنه أهل لها سفه تقدى هذه الاومام
(242) حدشي يعقوب بن بنان قال: حدشي علي بن الحسين الاسكافي قال:
وا بخل محمود بن مروان بن أبي حفصة على المعتز وأنشمده [البسيط] :
ور والمستعان الى حالاته رجغا
إن الامور الى المعنز قد رجعث
وأنه لك لكن نفسه خدعا
وكان يعلم ان الملك ليس ه
كانت كذات حليل زوجث متغاء
إن الخلافة لم تكمل ببيعته
فحول القيح حسنا بعد ما خلغا2
ما كان أقيح عند الناس ييعده
تفى بك النل بعد الكدفي رعة
ر والله يجعل ذلت العضيق متتبمقا
والله يدفغ عنك السوة من ملك فايه بك عنا السوة قد دفقا قال: فكان ينشد والمعتز يعقد بيده فكاتت آبياته اشتي عشر بيتا فأعطاه اثتي عشثر الفا وهو القائل1 [السريعآ:
قد عادت الدنيا الى حالها وسرنا الله بإقبالها [111و]
دنيا بك الله كفى أهله ما كان من بثدة أفهوالها قد كانت الدنيا به أقفلث11 فكنت مفتاحا لأقفالها ل الاصل: يهجوا ليوانه: ذلك اليرانه سفها تغدي تارغ الطبري 1651/2 لا الاصل: ضيعاء والتصويب من تاريغ الطبري تاريغ الطبري: كانت لإ ثلانم تارخ الطبري: وكان أحسمن قول الناس قد حليعا تريخ الطبري: بعد تارغ الطبري : الضيق لي تمغة تاريغ الطبري 3/]1652 تاريغ الطبري: تفلث
Shafi 426