ثم كتب فصلًا: سرد جملة من خصائص النبي ﷺ.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصائص النبي ﷺ في صفاته الخَلقية والخُلقية.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصائص النبي ﷺ في ليلة الإسراء به.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه الحكمة من ابتداء الخبر بالإسراء قبل المعراج.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه الفوائد في حديث الإسراء والمعراج.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه الخلاف في مسألة رؤية النبي ﷺ ليلة المعراج.
ثم كتب فصلًا جامعًا لمقاصد الكتاب.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه ما خص الله به النبي ﷺ في وفاته.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه ما خص الله به نبيه ﷺ في الآخرة.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه منهجه في هذا الكتاب في إيراد الأحاديث الضعيفة.
ثم كتب فصلًا لطيفًا في ذكر الصلاة على النبي ﷺ وفضلها.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصيصة النبي ﷺ في ذكر اسمه والصلاة عليه.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه فضل النبي ﷺ على غيره في الأجر.
ثم ذكر فصلًا خاتمًا لمباحث لكتاب.
المطلب الرابع: أهمية الكتاب، وقيمته العلمية:
مما يبين أهمية هذا الكتاب وقيمته العلمية ما يلي:
- أن في الكتاب إضافة علمية فريدة، فلم أقف على من صنف في فضل النبي ﷺ على الأنبياء ﵈ كتابًا مستقلًا على غيره، وإنما عامة الكتب في هذا الباب إما في الدلائل على نبوته ﷺ وإما في الخصائص وإما في السيرة، أما هذا الكتاب فقد جمع السرمري فيه ما اشترك فيه النبي ﷺ مع غيره في المعجزات وبيَّن أوجه فضله ﷺ، وبين ما اختص به من الفضائل دون غيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
1 / 292