============================================================
وقال: "إذا أحب الله عبدا صب عليه البلاء صياء(1) .
وقال: "إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره سلب ذوي العقول عقولهم حتى ينفذ فيهم قضاؤه وقدره"(2).
وقال: "إذا أراد الله بعبد خيرا زهده في الدنيا، وبصره بعيوب نفسه، وفقهه في الدين" (3).
وقال: "إذا اصبحت، فلا تحدث نفسك بالمساء، وإذا أمسيت، فلا تحدث نفسك بالصباح"(4).
وقال : "إذا ترك العبد الدعاء للوالدين انقطع عنه الرزق في الدنيا"(5) .
وقال: "إذا تواضع العبد رفعه الله إلى السماء السابعة"(2) .
وقال: "إذا حدثتم العباد عن ريهم فلا ثحدثوهم بما يغرب عنهم، ويشئ علهم"(12.
(1) ذكره الغزالي في الإحياء 314/1، قال الحافظ العراقي بعد أن ذكر تخريجه في مسند الفردوس للديلمي (972) من حديث أنس، والطبراني من حديث أبي أمامة : وسندهما
ذكره الديلمي في الفردوس (966)، والذهبي في ميزان الاعتدال 30/4 (8141) وقال: فالافة محمد بن محمد بن سعيد المؤدب أو شيخه.
ذكره الغزالي في الإحياء 223/4، وقال الحافظ العراقي : رواه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس.. واسناده ضعيف والحديث في (1) بلفظ : اذا أراد الله بعبد خيرا جعل له واعظا من نفسه.
رواء البخاري 233/11 (6416) في الرقاق، باب قول التبى : "كن في الدنيا كأنك غريب" والترمذي (2333) في الزهد، باب ما جاء في قصر الأمل.
ذكره صاحب الكنز (45556) وقال: رواه الحاكم في التاريخ، والديلمي عن أنس: ذكره صاحب الكنز (5720) وقال : رواه الخرائطي في مكارم الأخلاق عن ابن عباس، قال الحافظ العراقي في حاشية الإحياء 3/ 341: أخرج البيهقي في "الشعب" نحوه، و فيه زممة بن صالح ضعفه الجهور اخرجه البيهقي في شعب الإيمان (1766)، وابن عدي في الكامل 80/7، قال الهيشي في مجمع الزوائد 91/1: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه الوليد بن كامل، 7 الطبقات الصرفية 1/7
Shafi 49