وبمعنى من نحو:
وإنّ قرينَ السوء لستَ بواجدٍ ... له راحةً - ما عشتَ - حتى تفارقَهْ
وزائدة، نحو: ﴿فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ﴾.
وللجزاء، نحو: لو جئتني لأكرمتك.
وللأمر، نحو: لتضرب.
وللتأكيد، نحو: إنه لقائم.
وللابتداء، نحو: لزيد قائم.
وللتعريف، نحو: الرجل عن الأخفش، وأحد قولي سيبويه.
وللجنس.
وللعهد.
و(جنات) جمع جنة، وسميت الجنة لاستتار أرضها بأشجارها، أو لأنها تستر وتظل من يكون فيها بما فيها من الشجر، ومنه سمي الجن جنًا لاستتارهم، والجنين من ذلك، والدرع جنة، وجن الليل إذا ستر، والجنون يستر العقل.
1 / 68