34

وان كالزهر في الربيع النضير

وبمرأى منقارك الذي طال كالحز

م لدى الباحث الدقيق الجهير

وبعينيك كاليواقيت في الحم

رة أو مثل لهفة للضمير

كم فتنا ولو جزينا الذي تج

ني لأرديت كالخئون الأسير

كيف تجني على البصيرة بالشه

د وبالنور والهوى والزهور؟

رسل الحب والملاحة والأح

Shafi da ba'a sani ba