وقال: المُسْتَجافُ: الجائف.
وقال: الجَدُودُ: الحائل.
وقال الأسعدي: جهجهت الإبل: رددت وجوهها؛ وتجهجهت من الشيء تراه: هابته.
وقال الأسعدي: أتينا غديرا جَبًا. وهو الذي لا تستطيع الإبل أن تشرع فيه، وأتينا غديرا فضية، وهو الذي تشرع فيه الإبل.
وقال: الجَوازُ: الشرب؛ وقال: جزت بذاك الماء؛ وأجازني بنو فلان بحبلهم؛ أي: استعرت حبلهم فسقيت، وجزت بحبلهم؛ وقال:
إنَّ جَوازَ الماءِ غَيْرُ يَسِيرِ
وقال: إنه لجحد النبت، إذا كان بخيلًا، وإنه لجحد النائل، وإنه لمُجحد، إذا قلَّ نائله.
وقال: خرج لهم من جراب خفره، إذا برز إليهم؛ وهو مثلٌ.
وقال: الجِزْعُ: المشرف من الأرض إلى جنبه طمأنينةٌ.
وقال: جَبّبَ فذهب.
وقال: هذا جوف حرج، إذا لم يكن فيه مرتع.
قال: جَوَّرْتَ حوضك؛ أي: قعرته.
الجُزْأَةُ: الشُّقَّةُ المؤخَّرة من البيت، بلغة بني شيبان، وغيرهم يسميها: المِرْدَح.
وقال الجُنْبُلُ، من الدواب: العظيم.
وقال: الجُزْءَةُ: عقدة تعقدها في طرف الحبل؛ وقال: اصنع لعقالك جزءًا.
وقال: جدعت غذاء هذه السخلة، إذا حلبت لبنها، تَجْدَعُ جَدْعًا.
وقال: ناقة مُجَمْهَرَةٌ: موثَّقة الخلق.
وقال: ناقة جَرَّارَةٌ: لا تكاد تلحق بالإبل، من ثقلها.
1 / 116