وقال النميري: قد آذنَتْكُم أرضكم بالإيباس فارتحلوا.
وقال النميري: المِتْثَبُ: المشمل؛ يقال: قد تَأَتَّبه، إذا ألقاه تحت إبطه ثم اشتمل.
وقال: أَنِفْتُ مكاني هذا؛ أي: كرهته، يَأْنَفُ أَنَفًا؛ وهو قول الراعي:
ظَعائنُ مِئْناف....
والمُؤنِفُ: الذي يرعاها. ومكان أُنُفٌ: لم يطأه أحد.
وقال: تبادرنا إِساوته؛ أي: إصلاحه.
وقال إنه لجميل الأُسَى؛ أي: جميل العزاء.
وقال: اكذب كذبا مُؤَامًّا ومُبصرًا.
قال: كان لإنسان فرس؛ فأقامها في السوق يبيعها، فقال لصاحب له: امْدهْ لي فرسي هذه؛ فقال: إنها ليصاد عليها الوحش وهي رابضة؛ فقال له صاحبه: لا أبا لك: كذبا مؤامًّا به الدهر.
وقال العبسي: المؤُوَّمُ: الذي يصيبه الأوْم فيعظم رأسه ويدقُّ جسمه.
والأَطوم: سمكة في البحر غليظة الجلد؛ وهي قول الشماخ:
وجِلدُها من أَطُومٍ ما يُؤيِّسُه ... طِلْحٌ بضَاحِيةِ الصَّيْداءِ مَهزُولُ
وقال: الأَمِيلُ، من الرَّمل: المستطيل من الرمل العريض المستوي، وإذا كان مستطيلا رقيقا فهو الحبل.
وقال العبسي: واحد الآرام: إرم، يقال: ما بها إرم؛ وقال: وإن شئت أنثته، وإن شئت ذكرَّته.
1 / 64