-199 عاذ بن جبل(1).)(2) . ومنها علم السحر ومنه يعرف الفرق بينه ويين المعجزة ومذها علم حضرة الحفات ومنه يعلم ما لاناس عند الله من حيث ماقام بهم من الصفات فيعلع بذلك منزلته من ريه فلا يلومن إلا نفسه إذا رأى أنه رفع ما وضعه الله تعالى هذا هو الخسران الصبين ومنها علم حضرات الاستدلال على الله االى ويماذا يكون الاستدلال هل هو بالله أو بالعالم أو بما فى العالم من النسب وومفها علم حضرة اختلاف الأنوار حتى كان ملها المكاشف، ومنها العحرق ومنها اعلعم حضرة العقادير ومذه يعلم مقاديرالحركات الزمانية ومنها علم حضرة الأوائل فى الأمور ومنه يعلم أن أول ما تكلم به الإنسان فى نشأته قوله الحمد لله وهو آخر ادعواه أن الحمد لله فبدا العالم بالثناء وختمه بالثناء فما شاء الله تعالى أن يسبق اضبه رحمته أو يخحص انساع رحمته بعدما أحطاها مرتبة العموم وفى ذااي احاجة إيليس مع سهل بن عبد الله التسترى المشهورة(2) . ومنها علم حضرة وقيل ادوقيل55 هجريا.
1) معاذ بن جبل بن عمروبن أوس يكنى أبا عبد الرحمن أسلم وهو ابن نمانى عشرة سنة وشه القبة مع السبعين وبدرا والعشاهد كلها مع رسول الله وكان جوادا ورعاتقيا وعن الأسود بن هلال قال كذانعشى مع معاذ فقال اجلسوابذانؤمن ساعة قال الواقدى توفى فى مدة18 هجرية.. صفة الصفوة ج 48/1 سيرا أعلام النبلاء ج461/1.
(2) رواه الحاكم فى المستدرك على الصحيحين برقم 6281 بلفظ عن بن عمر رضى الله علهما اقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أرأف أمتى بها أبو بكر وإن أصلبهافى أمر الله عمروان ادها حياء عنمان وان أقرآها آبي بن كعب وان أفرضها زيد بن ثابت وان أقضاها علي بن ابي اطالب وان أعلمها بالحلال والحرام معاذبن جبل وان أصدقها لهجة أبو ذروان أمين هذه الأم أبيو عبيدة بن الجراح وإن حبر هذه الأمة لعبد الله بن عباس ما (3) ذكر الشعرانى فى أداب العبودية هذه العحاجة وقال قال سهل التسترى لقيت إبليس فعرفت وجرت بينذا مناظرة وعلا بيننا الكلام وطال النزاع فكان من آخرما قاله لى يا سهل إن الله تعالى اقول (ورحمتى وسعت كل شيء) فعم ولا يخفى عليك أنى شيء بلاشك لأن لفظة كل تقتضى العموم والاحاطة وشىء أنكر النكرات فقد وسعتذى رحمته فقال سهل فوالله لقد أخرسنى ويقيت
Shafi da ba'a sani ba