Kyautukan Adabin Duniya: Misali daga Kyautar Nobel
جوائز الأدب العالمية: مثل من جائزة نوبل
Nau'ikan
والقسط الأول من جائزة فورمنتر يساوي عشرة آلاف ريال، تتبعه أقساط متوالية من موارد البيع، والتوزيع، والعرض في الصور المتحركة، وقد كانت من نصيب كاتب إسباني اسمه سنيور جوان جارسيا هورتلانو، لم يصدر له غير كتاب واحد قبل كتابه المختار، عنوانه
Tormenta de vearono «تورمنتا دي فيرانو» أي عذاب الصيف.
وجائزة نوبل تفقد وظيفتها - ولا ريب - إذا بنت ترشيحاتها على هذه القواعد الاقتصادية، ولكنها تقوم بوظيفة لا ينافسها فيها ناشر ولا مخرج، إذا وجهت عنايتها إلى أدب يضمن البقاء ولا يضمن الرواج على الدوام، وفي مجال القصة التمثيلية، والشعر الرفيع، والبلاغة الجميلة، والثقافة الإنسانية متسع لهذا الاتجاه الجديد.
الجائزة والأدب النسائي
نال جائزة نوبل للآداب نحو ستين أديبا، من مطلع القرن العشرين إلى السنة الماضية، وقد توقفت الجائزة في بعض السنوات لأسباب تتعلق - على الأكثر بالحرب العالمية - ونالها أكثر من واحد في بعض هذه السنين.
من هؤلاء الأدباء الستين أربع كاتبات: هن سلما لاجرلوف السويدية، وجرازيا ديلادا الإيطالية، وسيجريد أنديست النرويجية، وپيرل بك الأمريكية.
وقد كانت (1909) أول سنة ظهر فيها اسم المرأة بين المرشحين لهذه الجائزة العالمية، وقالت اللجنة في شهادتها التي تذكر فيها أسباب استحقاق الجائزة أنها تمنحها إياها «تقديرا للنزعة المثالية الرفيعة، وملكة الخيال الحي، والفطنة الروحية التي اتسمت بها كتابتها.»
واختيرت الكاتبة الإيطالية جرازيا ديلادا
Grazia Deledda
بعد ذلك بثماني عشرة سنة، فنالت الجائزة سنة سبع وعشرين (1927) للسنة التي قبلها، وقالت اللجنة: إنها استحقتها «بكتابتها التي توحيها الروح المثالية، مع وضوح الحس في تصوير الحياة في الجزيرة التي هي وطنها - جزيرة سردينية - إلى مزية العمق والعطف التي تتناول بها المشكلات الإنسانية على الإجمال».
Shafi da ba'a sani ba