٨٦/ ٢٩٦ - "أتانى ملك فسلم على، نَزلَ مِن السماءِ، لم ينزل قبلَها. فبشرنى أن الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة، وأن فاطمة سيدةُ نساءِ أهل الجنةِ" (١).
كر عن حذيفة ﵁.
٨٧/ ٢٩٧ - "أتانى ملكٌ برسالة من الله ﷿. ثم رفع رجله فوضعها فوق السماء والأخرى في الأرض لم يرفعها".
طس عن أبى هريرة (٢).
٨٨/ ٢٩٨ - "أتانى ملكٌ - لم ينزل إِلى الأرض قبلها قطُّ - برسالةٍ من ربَّى فوضع رجلَهُ فوق السماء الدنيا، ورجلُه الأخرى ثابتة في الأرض لم يرفَعْها".
طس، وأبو الشيخ في العظمة عن أبى هريرة "وفيه صدقة بن عبد الله التَّنَّيسى، ضعَّفَه الأكثرون، ووثقه يحيى بن معين، ودُحَيْم" (٣).
٨٩/ ٢٩٩ - "أتانى البارحةَ رجلان فاكْتَنَفَانِى فانطلقَا، بى حتَّى أَتَيا على رجلٍ في يده كُلابٌ (٤) يُدْخِلُه فِى (فِى) (٥) رجلٍ فيشقُّ شِدْقَه حتى يبلغَ لَحْييه، فيعودَ فيأخذ فيه، فقلتُ: من هذا؟ قال: هم الذين يسعونَ بالنميمةِ".
ابن أبى الدنيا في ذم الغيبة عن أبى العالية، مرسلًا.
٩٠/ ٣٠٠ - " (٦) أتانى ناسٌ من عبدِ القيسِ، فشغلوننى عن الركعتين اللتين بعد الظهرِ، فهما هاتان".