والمحتكر في سوقنا كالملحد في كتاب الله ) )
. ( ك ) عن اليسع بن المغيرة . رضي الله عنه .
( 156 ) قال النبي :
30 ( أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشيء أخوف عليكم من قلته ، والله لا
يزال هاذا الأمر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير ، وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة : جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن ، وحتى يعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها ) . )
الحسن بن سفيان ( حل ) عن عبد الله بن حواله . رضي الله عنه .
( 157 ) قال النبي :
30 ( أبشروا فوالله لأنا لكثرة الشيء أخوف مني عليكم من قلته ، والله
لا يزال هاذا الأمر فيكم حتى يفتح الله لكم أرض فارس وأرض الروم وأرض حمير ، وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة : جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن ، وحتى يعطى الرجل المائة فيتسخطها ، قيل ومن يستطيع الشام مع الروم ذوات القرون ؟ فقال : والله ليفتحنها الله لكم ، ويستخلفكم فيها حتى تظل العصابة منهم البيض قمصهم ، المحلقة أقفاؤهم قياما على الرويجل الأسود منكم ما أمرهم من شيء فعلوه ، وإن بها اليوم رجالا لأنتم أصغر في عيونهم من القردان في أعجاز الإبل ، قال عبد الله بن حوالة : اختر لي يا رسول الله إن أدركني ذالك قال : إني أختار لك الشام فإنها صفوة الله من بلاده وإليها يجتبي صفوته من عباده ، يا أهل اليمن فعليكم بالشام فإن صفوة الله من الأرض الشام فمن أبى فليسق بغدر اليمن فإن الله تبارك وتعالى تكفل لي بالشام وأهله ) )
( طب هق ) عن عبد الله بن حواله رضي الله عنه .
( 158 ) قال النبي :
30 ( أبشروا معشر المسلمين لا يدخلها الدجال ) )
يعني المدينة ( حب ) عن فاطمة بنت قيس . رضي الله عنها .
( 159 ) قال النبي :
30 ( أبشروا أليس تشهدون أن لا إلاه إلا الله وأني رسول الله
Shafi 43