97

============================================================

ورة الأنصام كذت ونابت أبله وصذف عنما سنجزى النين يضدقون عن * اتنيتا سوة العذاب رما كا نوا يضدنون ) كال الرماني والغرق بين الحداية والدلالة ان الهداية مضعنة بانها عت ليهتدي بها صاحها ولي كذلك الدلاية، قال ولذلك كثر نصرنها ل القرآن، كما كثر تصرف الرحة، لأنها على المحتاج (1).

(17) - توله تعالى: { من جاة يآلحتنة قله عغشر أمتالها ومن خاء بآلكيقه فلا نجرين إلا مثلها زهم لا يظلمون 1 وفال الرماني كملما لم يتميز يالصورة فأن جمه يدل على الاختلاف، كقولك رمال ومباه فأما (رجال) قلابدل على الاختلاف لأته يتميز بالصورة، ويجوز أن يكون (المثل،) في موفع الجمع ولا يجوز مثل ذلك في (المدل) لأن (المثل) لا بقاف إل الجماعة الأعلى معتى آته مثل لكل واحد منهم ولي كذلك (العدل) لأنه يكون لجساعنهم هون كل واحد منهم10 قال الرماتي ولابجوز ملى نياس عثوة امثالها عضر صالحات بالاضسافة لأن المعنى ظاهر في ان المراد عشر حنات اشاه21) وقال الرماني دحول الماء ي قول واحمة) يدل على آن تلك الحة ما هو مباح لابستحق عليه المدح والثواب(1) ونصتلى الطيرسي كلام الرماني: دخول الهاء للميالقق قال علي ين عيسى: دخول الهاء يدل على اتها طاعة اما واجب او ندب وليس كل حسن كللك لأن في الحن ماهر مياح لا بسن عليه مدح ول تواب14 (1) الطوية النيان ح229/4 (2) الطوسي: التيان ج4/،7، () الطوي: اليان ج4/،3، (4) الطوس: التبيادر ج40/4.

الطبري: عع الان 10114

Shafi 97