82

============================================================

رة الهدة 151_ قرله تعانى ( وقفتا عل :اثرهم بيمى آبن متفم مصدقا لنا بتن مدته من الثوزلة وهاتيشه الا محمل بيه مدى وثور ومضدقا لما بقن يذمه من الثورية وهدى ومؤعظة للمتين ) دالحاء والميم في تول: آثارهم} قيل فين برجع إليه قولان: احدمما اختاره البلخي، والرماي اتها يرجمان إل النين الدين اسلموا وقدتقدم ذكرمم وقال ابر علي هودان على الذين فرض عليهم الحكم الذي مفى ذكره لأنه اقرب والأول احن في المعنى وهذا اجود في العربية ( (6) - قوله تعالى: ( وليخكر أفل الامحيل بما أنرل الله فيه ومن لز خم بما أزل الله فأولتيلد مم الضبذوب ) اوفي معنى الآمر قولان احدهما رقلتا: لحكم امل الإنجيل) فكون على حكاية ما فرض عليهم وحذف القول لدلالة ما قيله في قوله وقفيتاء وآتيتاكما قال: ( والملتيكة بذ خلون علنهم من كل باس ي سلنم علخر (7) اي يقولون لام عليكم الثاني انه استانف الأمر لأهل الإنجيل على غير حكاية، لأن احكامه كاتت حيثذ موانقة لأحكام القرآن، ولم تخ بعد هذا قول ايي علي - والأول اقرى - وهو اخشار الرماني (4.

(7) - قوله تعالى: (و اتما وليكثم الله ورسولة . والذيين * امثوا ألذبين بيقيمون الصلزة وثاثون الزكوة وهم وكفون) 1- اختلقوا قيمن تزلت هذه الآبة فيهه تروى ايو يكر الرازى في كتاب امكام القرآن علن ما حكاه المغريي عه والطيري، والرماتي وجامد والسدي: إنها نزلت في علي (ح) هين تصدق خائه وصر راكع، وهو قول أبى (1) اطومي: الان ج2/،54/ وايضا الطيرحي: جمع اليان 3/ 310.

ود 18 امد آه 12- 11.

(4) الطوسىة الشيان ج1/2) 5/ وايضأ لطبر س: جمع هيان 411/3.

Shafi 82