80

============================================================

رة الاندة - التظم الوج في اتصال هذه الآية بما تبلها أنه لما سبق ذكر أصل النفاق وهر الإظهار خلاف الإيطان يين ميحانه انه ليس كلما بفع في التفس يچرز اخهار فانه ربما بكون فلتا فأذا تحقق ذلك جاو إظهاره، عن علي بن عى (1) عووا الماند (11 - قوله تعالى: { يتأقل الكتنب قذ جاء كم رشولنا بهت.

لكم كييرا بما كشم تخفوب من الجتب وتغفوا فن فير لد جامشم بر الله نور وچتب شبك ) ونوله من انيع رضواته) ونال الرماني هر جن من القعل يفتضي رنوع الطاعة الخالصة هما يطلها، ويضاد العضب قال: لأن الرضا بما كان بصح، وارادة ما كان لا بصح اذ ند بصيح ان يرضى مما كان، ولا بصح آن بربد ماكان. وهذا الذي ذكره ليس بصيح0 181 - نول تمالي: ( فبعث آله غزابا بتحث فى الارزضي لحمنة كيق تواري سومة أجيه قال ينوتلتي أفجزث أن أثون بقل هذذا القتراب قأزرى سوما أنى ناستخ ين التديين) 1- نال الرماتي: ولا ييوز ان يكون الغراب مكلفا، لأن المعلوم من دعوة الرمول ان المكلفين هم الملاتكة والإنس والجن، والمعلوم ضرورة انه لا مطيع له أحد إلا من هفه الثلاثة اصعاف وايضا فقد بعث الله التبي (صلى الله علي وآله) إلى كل مكلف سوى الملاثكة ولايقول احدة إنه ميعوث إلى الغربان معنى نبعث الله غرابا) الهسها ذلك (2) 1) - نوله تعال: ( وألشارق والشارفه فا قطفزا أتديهما جزاه بما (1) الطبري: ع البيان 201/8، (2) الطرسى: التيان ج75/3) وابضا الطير: جع البيان 294/4 مع اخقلاف ي ) الطوسي: اليان ج499/4.

Shafi 80