============================================================
ورة التساء الله من قضلية ان آلله محابب يكل شمت عليما) 1 والتمي هو قول القاتل: لبت كان كذالا لم يكن، وليت لم يكن كذا لما كان وفي الناس من قال: حو معتى في القلب وقال الرماتي: هوما يجب على هة الامتمتاع يه () (12) قوله تعالى: { ولصكلو جمعلقا مزل مما ترلة القالدان والأقريو وألدين غقدث أتمل كم ففا نوهم تمينهم ان الله كان على قل شى: شودا كرا اهل الكوفة عقدت * يضير القه الباقون بالف، فمن قرا ياثيات الألفه قال لآن العاقدة تدل على عقد الحلف باليمين من الفريقين، وقال بعضهم إنه يميي عن ذلك جميع الايان، قال الرماتي: عذا خطا، لآنها قد تع لردما على أحد الفريفين الحالف بها(2) ( ما ترك الوالبان) وما العامل فيه؟ قيل قبه تولان: الثاني يتل معدوفه والتقدير: موالى ممطون ممانرك الوالدان والأفريون، والدين عاقدت اهماتكم من الميراث. وتال ايوعلي الجباتي تقديره: ولكل شيء مما ترك الوالدان والأفريون وارث من اليراث. نال الرماني وهذا لا يجوز، كآنه نصل بين الصفة والوصوف بما عمل في الموصوف، تر: ككل رجل جعلت درهما ققير1 [13) - قوله تمالى: ( الذين تتخلون وتأنزون الناس بالسقل قكنمو مآة اتنهم الله من فضله وأققدنا للك نفرين عذاها مهيتا 19 وقالوا في معناه ههنا تولان. الثاني: قال الرماني: معناه تع (1) الطرسي: التيان ج184/4، (2) الطوي: التبيان 186/4، (4) الطوي: التيان ج683.
Shafi 75