============================================================
سور: الحهر امرتك امرا جازما فعصيي قأصحت ملوب الإمارة نادها)(1 وقد تضمت الآيات البيان عما يرجه حال المتهرين(7، بالحق من تعيل الحلاك لما جعل تقه علبه من الجهالات ومن تعضيته للقرآن، مع قيام الحبةيه ووضوح الدلالة (30] - القول في قوله جل وعز: { الذير نجعلون مغ الله إلنها اغر تسؤك يثلموت ولقذ نعلؤ أتل تضق صذرك بما يقولون نسيخ خند رتك وكن من الشجدين ج وآقتة رئك حت ماييك ايت بقال لم كانت صتة إله اعظم الصفات؟
الجواب: لأنه لا بستحفها إلأ من يقدر ان يعم ما تتحن به العبادة، ولا بقدر على قلك الامن يقدر على بي اجاس العاتي سعلم وجوه التدبي والصلحة نيها ويقال: هل كل علم تقع؟
الجوابة لا، من قبلى ان علم اعل التار ضؤ عليهم غير تقع، كآنه علم دوام العذاب قال ل عل زيد بدوام العذاب ل، من ج علم فيره بهوام ذلك العذاب؟
الجواب تعم، إلآ انه بحامع احد العلمين غم منتعة به ولا بجامع الأخر قال الم وجب ان المكة مارنة سا لا بنق به الحمد الى ما نب2 (1) التيان - الشخ الطر ج1 ص 255، ررد مگلا: اوتك حازما ين واسبت مسلوب الامارة تادما جامع البيان ابن جري الطبري ج 14 - صن 92 اورده كما دكره الرماتي، وكذلك في تاربع اطيري ج من 192، وما بين الممكوضين ورد حند الطرسي في التان 2/
(1 الا صل المتهرين
Shafi 227