============================================================
~~كاتا بامام ميين، لأنهما على معتى يب ان يتع، قيما بقتضبه وبدل عله وتيل لامم اي ليطرين برم7 وببع ويتدى به عن ابن عباس وجاهد والضحاك والحسن، وقيل: ليامام مو الكتاب الاب، عن أبي علي)(2) ويقال: ما البيان؟
الجواب: إظهار المعنى كلنفس يما يكن فيه الاعتفاد والمعني لي هلا معتى الكلام. ولا يخلو في ان يكون معنى المفرد أو معتى الجغلة ويقال: ما النت واب: قلع جزه جزه من الجم، لعت يحت تحتا وهو تاجت ت شقال: إلى ما يمود الضمير في ( واليما) الجواب: إلى المديينه مدينة قوم لوط ومرينة أصصاب الأبك وتقال ما الحجو؟
الجواب: (فيل مديتة ترد عن ابن شهاب وقيل: اصحلب الحي لاتهم كانه كامماب الصحراء(3) وقال تتادة هم أصحاب الوادي، راتما هر الحجر الحظر، وقيل: كاترا آمنين من عذاب اللهه وقيل: آمتين من الخراب وتيل: أمين من الموث. ونيل أمنين من أن يسقط عليهم)(2) وفد تفت الأيات الان هما يرجه حال الكذب يالحق من الانتقام والدم بأحواله القيحة، الني يدعوا إليها التكذيب بالحق من الأعراض عن آبات الله جل وعز والاقبال على هوى التفس، وما ندهو إليه الظتون.
(27) - القول في قوله جل وعز: ( تأ عذتهم الضيخة مضييين فما أغنتى عنهم ما كائوا يتبون وما حلقتا الشمدوت والأزض وما 1 ي الأصعل الممزة مته (1) ما بين للكرنتين ورد د الطوس ف ان 6/، و251، ولاحط آن اطري فصتل الكلام على الميلتي وتقل هنه اكثر مما تقل الوماي () الصحرا في الأصل، (4) ما بين العكوقين وره متد الطري في التان 251/6
Shafi 220