============================================================
ره ابراهى لا بتقطع11) على هنه الصفة21)، واعل اللغة يذهبون الى أن الحبن هو الوقت، وقال النابغة: يبادرها الراتون من سوء سمها تعطلفه حيتا وحيتأ تراجع 141 كذا رواه (11 الأصمي وقد تضمنت الآية البيان عما يوجيه الإيمان وعمل الصالحات من إدخال الجمثات الني تجري من تحنها الأنهار والخلود01) في تعيم الثواب مع ضرب 21) الكل للكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة في البادية والعافية.
(5) القول في قوله جل وعزة { ومثل كلمه حبيئو كشجزة حبيثة آخمشث ين قوي الأزضي ما لها من قرار لتبت الله الذبس امثوا بالقؤل الكايت فى آلحيزه الدتيا قفى الاخرة قيغل الله الطلمهب وتفعل الله ماتشا؟) بقال: ما المثل؟
الجواب: قول مائر (7) بشبه فيه حال الثاني بالأول، والتشبيه في الأمثال لا جتاج اليه من البيان وهو على وجمين: احدماة ما تظهر فيه أداة التفبة والآخر: ما لا تظهر (2).
ويقال: ما الكلمة؟
الجواب: (الواحدة من الكلام ولذلك يقال اللقصيدة كلمف لأنها فصيدة (1) في الأصل قير واضحة، ولكن تيت لى المتن ما اررده الطوم فى التبيان 292/6، (6) في الأصسل غير واصسحة ولكن تيت ل المتن ما أورده الطوس ف التيان 292/9، 3) يرنه، ح8 اطبعه بيررت وررايت: نانرها الرانون من مو سى نطل طررا رهورا تراجع (4) الأصل بياض، وها يته في اللتن ررد عد الطري في الشيان 242/6 ، ه ف الأل عير رافة (1) في الأل غير راض الال فير مفررة ومابه في المق رود عند اوب فى التان 293/6، الأصل فيد ولضة
Shafi 142