============================================================
مورة ايواهيم الله الامقال للنامن لعلهذ يتذقروب يقال: ما الغرق بين الإيمان والصلاح ؟
الجحواب: أن الايمان عل يومن ناعله لوص من العقاب 21) (4(2) له الصفة من أقعال العياد. والصلاح عمل بخيم به التدبير نهنا بوح في افعال القديم جل وعز ويقال: ما الإدخال الجواب: التقل إلى عيط (2)، كما أن الاخراج النقل عن محيط وتد يستعمل في اشياء على هذا التقسير (11، كقولك: دخل في هذا الدين الواح وخرج من ذلك الدين القاسد ويقال: ما الصالح؟
الجواب: العامل الصالح فى تقه وما بعود معهاما، وأما المصلح نهر العامل للصلاح على الإطلاق وبقال: ما التمية (1)2 الجواب: (التلفي بالكرامة في المخاطية كقول القائل 21) . حباك الله حياة اة سلم الله عليك وما آشبه مذا وادام سلامتك تيشيرا له بدوام اللامة)(14 يقالة ما معتن ضرب الثل بالكلمة الطة2 (1) مكذا قراتها. رهي ضير واضسحة في الأصيل ) بارة غير مقروهة ) كلمه غير مقرر (4) فى الأصل غير والمسحة () مكذا قواتها. فى الاصل قير والمسحة (6) في الأصل فير واضحة () في الأصل القشل (() ما يين المعكونتين ورو عند الطوي ي التان ج 291/6 دون لذ بذكر انه كلامأ الوماي، مع اتلاف هير
Shafi 140