131

============================================================

ورة الرعد سرق وما شبدتا إلا بما قلمتا وما كنا للنتي خبيظين ج) 1 وقان الرماتي هلم الغيب هو علم من لو شاعد الشيء الشاهده به لا يامر بستفيده. والعالم بهذا المعنى هو الله وحده تعال () (11)- قوله تعالى: ( وكاين من مايو لى الشنتو والأرض بعررت غلمتا وهم عنما مغرضون زما تزمن اتحثرهم بالله الا وهم مشرگون وقال الرماني: الآية دالة على ان اليهودي معه ليان بموسى، وكفر محمده لأنها دلت على اته قدجع الكقر والايمان، وانه لا ينافي أن يؤمتوا بالل من وجه ويكفروا به من وچه آغر، كما قال { أنتؤبنون ببغضي الكتشر وتكفروت ببغضر فما خمزاء من نفغل ذلك بنكم الا خزى فى الحتوه آلدتتا فتؤم العسمة نمزئون الن أضد الغذاب ) (287) ووذ الوعد 111- قوله نمال: (* أنمن بعله أنما أنول إليلق من ريك الحق تمن موأنعي انما يتذكر اولوا الاتسره) 1- قال الرماني: وجه الاحتجاج بالآية انه إذا كاتت حال الجاهل كحال الأعمي وحال العالم كحمال اليصير وأمكن هنا الأعمن أن يستفيد بصراء فما الذى يبعده عن طلب العلم الذي يخرجه عن حال الأصمى بالجهل؟!- وهذا الزام طلب العلم، لأته خررج عن حال الأعمن بالجهل لملى البصير بالعلم () (16- قوله تعالى: ( ولفد أرسلتا زملا من قبلك ومقليا لهم (1) الطوسي: يان ج/40.

ل) مورة البقره آية 15 .

(3) الطوى: اليان ج202/6 (4) الطومي: التبيان ج6/ 646 وايضا الطبرى جمع اليان 443/6 مع القلاف يي

Shafi 131