128

============================================================

(12 - قوله تعالى: ( اذ قال ثوشت لأبيه بتأبت انى زأنت أحذ غلر كولبا والشنس والفمر راتهم لى سجريت) ويجوز في (يا ابت ) ثلاثة أوجه من الإعراب: .. الثالث ياأية م الاء في قول القراء ولم يجره المزجاج قال: لأن الشاء عوض من باء الاضافة قال الرماني: هذا جانر لأن العوض لا بع من الحذف والوقف يجور على التاء لان الاضافة مقدرة بعدها، وان قدر على حذف الالف لم ز الوققه إلا يالتاء وان قدر على الاتحام جاز الوفف كمقول النابغة: كلي لم يا أميمة ناصب ولبل اقامبه بطي الكواك(1) 12 - قول تعالى: { لقذ تان فى بوسف واخوتي *ابنت للشايلين 1- وقال الرماتي: القرق بين الآية والحجة: أن الحجة معتمد البينة التي وجب الثقة بصمة المعتى 11- قوله تعال: ( زلما يلق أشته ماتيضه حتما وعلمأ وكذالك خزى الشقينن) وقال قرم: (اي وعلسا) هر تييين الشيء على ما هو به، وزاد قيه الرماني: ما بحل ف القلب لحرزا من الرويقه لأنها يين بها الشيء على ما هويه، لكته معتى يحل في المين ومن تال الإدراك ليس يمن لا بحتاج إلى قلك (4 ووعلمام وهو تبين الشيء على ما هو به يما جل في القلب عن علي بن عيى(9 (10- قول تعالى: و قامتجاب له زثهه فصرت عته كيد هن انه رهر 1 و التان 1904184 2) الطوسي: للان ج4/6، (3) الطوسية الثييان ج12/6، البري ع الان 229/9.

Shafi 128