[خ 4248،م 2796] اباب: * واعد وألهم ما استطعتمرمن قوو) : 60] 208 - (م) عن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله - وهو على المنبر - يقول: ({ وأعدوا لهم ما أستطعث ين فوو خي* ألا إن القوة م 1917] الرمي). ثلاثا.
هيره چهر [باب: { إنيك مكم عشرون صيرون) : 65] 209 - (خ) عن ابن عباس قال : لما نزلت : { إن يكن يكم عشرون صكيرون يغلبوأ مأيين) . كتب عليهم أن لا يفر واحد من عشرة . فقال سفيان غير مرة: ولا عشرون من مائتين، ثم نزلت: {آلكن خقف الله عنكم لان) ).
[خ 4652] الآية، فكتب أن لا يفر مائة من مائتين.
207 - قوله (فلما أخرجوه) ليس عندهما ولعلها من زيادات الحميدي كما قال محققه جامع الأصول.
107
============================================================
سورة براءة (التوبة) اباب : التوبة هي الفاضحة) 210- (غ ه) عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس: سورة وا التوبة، قال: التوبة هي الفاضحة، ما زالت تقول، ومنهم ومنهم، حتى ياه ظنوا أن لا يبقى أحد إلا ذكر فيها، قال : قلت: سورة الأنفال، قال: نزلت في بدر، قال: قلت: سورة الحشر، قال: نزلت في بني التضير . هه اخ 4882، م 3031] [باب: ( براءقة من الله ورسولههإلى الن عهدثم) : 21 211 - (خ م) عن أبي هريرة أن أبا بكر بعثه رسول الله في الحجة التي أمره فيها . قبل حجة الوداع - في رهط يؤذن في الناس يوم النحر: أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان.
[خ 4657،م 1347] - وفي رواية، ثم أردف التبي بعلي بن أبي طالب، فأمره أن يؤذن ببراءة. قال أبو هريرة: فأذن معنا في أهل منى ببراءة، ألا يحج بعد ه [خ 369] العام مشرك، ولا يطوف بالبيت عريان.
و - وفي رواية: يوم الحج الأكبر يوم النحر، والحج الأكبر : الحج ، ر وإنما قيل الحج الأكبر من أجل قول الناس : العمرة: الحج الأصغر، قال : فنبذ أبو بكر إلى التاس في ذلك العام ، فلم يحج في العام القابل الذي حج فيه التبي مشرك.
[خ 3177] لوأنزل الله تعالى في العام الذي نبذ فيه أبو بكر إلى المشركين 711 - القسم الأخير من الرواية الثالثة والموضوع بين قوسين ليس في البخاري ح 108
Shafi da ba'a sani ba