العشرون (أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ) باتفاق، وهو الثلث.
الحادي والعشرون (وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (٣٠)
في يونس، ولم يوافق عليه، فقال قوم: (وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (٢٥) .
وذكره أيضًا أبو عمرو، فقال: وقيل: رأس خمس وعشرين (إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) .
وقال آخرون: قبل هذاَ بآية (لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٢٤) .
وقال بعضهم (وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ (٤٠) .
والثاني والعشرون إلى آخر السورة، ولم يوافق عليه.
ثم قال أبو عمرو بعد ذلك: وقيل: رأس خمس آيات من هود (عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (٥) .
وبهذا القول قال قوم، وقال آخرون: (إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ (١٠)
الثالث والعشرون (وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ (٨٣) .
ثم قال: وقيل: (الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (٨٧) .
وقيل: (رَحِيمٌ وَدُودٌ (٩٠) .
هذا كله قول أبي عمرو، ووافقه قوم على (الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ) .
فقط، وقال قوم: (مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (٨٢) .
الرابع والعشرون (كَيْدَ الْخَائِنِينَ (٥٢) .
في يُوْسُف باتفاق.
وهو الخمس الثاني في قول الجميع الخامس والعشرون (وَبِئْسَ المِهَادُ)
في الرعد باتفاق.
والسادس والعشرون آخر إبراهيم باتفاق.
والسابع والعشرون (وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (٥٠)
في النحل، في قول أبي عمرو وغيره.
وقيل: (أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ (٥٢)
وعن خلف صاحب حمزة - رحمهما الله - (وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (٤٤) .
وقيل: (أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٠) .