196

Tabbatar da Annabci

Nau'ikan

============================================================

كتاب اثبات انبوات ال قيناله الن لى السلكقها ويدركها ذري النقص والنذالة من تركي وصقلي نهذا الفرق بين النبوة والمملكة .

ايا الر في ان الملكية لا يقوم الا بالنبوة فانا نخبر عنه الآن ينتقول ان الايد من اليدء الى البضر مفقودة الثاسة ، وفي البشر موجودة وذلك انا لا لجد يهة ين المعادين يعر نيس سارهام، ولا قيء من البات بزأس على الادحر الي منم نوعه ولا شجيم من الحيوان الغير ناطقة من بهو رنيس في نوعه ولا المخاركير له في النوعية برجعون اليه في الرياسة لا نوع حمار ولا نوع قرس ولا نوع تورقلا وعم فيل ولا نوع ايد بل كلا وصفناه من المواليد كانها شيء مهمل لا بانسر ب عضهم الى بعض فلما بلغ الامر الى الانسان وجد في نوعه الرئيس والمرؤوس فنظرنا فيه فوجدناه مل اوث النهومة لان بالنبومة تثبت الرياسة لرسول على القوم الموسل اليم ي حما اله بالاستاي لقبولد وليلغوا به الى دار القبار وكان ما بلغ الرسد لم م ن رسالة خالقهم أوضاعا وأحكاما نحتها اصباغ وايمان وأبواب فلآبد من ايمن حفظونها على الامة ، فاغتصب ملوك ملة الرئاسة من أيديهم وجعلوها دولة يتداولها بنيهم معتصمين بعد النبومة مستيقنين بان المملكة لا تقوم لهم الا بالاعتصام بعدها وهو مثل ذكر اسماءهم على المنابر في الجمعات والاعياد بعد ذكر رسول الدور مثل اثبات ذكر اسماءهم في السكة لضرب الدراهم والدنانير بعد ذكر اسم الرسول لو انهم تفردوا بذكرهم وخلوا ذكر رسولهم لم يمكنهم ذلك فإذا قوام المملكة بالنبوءة.

فان رفعت النبوءة عن المملكة لم يبق ها قوام ويصير الامر للمتغلبين فيكثر القدح بهم وكذلك الفساد من سفك الدماء والخراب وقلة الثبات لمن ينقلب : لان الة الغلبة قد تكثر في الناس من البطش والقوة والشجاعة وكل امره يجب ان تكون الرئاسة له والملك بيده فاذا لم يكن له مانع من الدين يحجزه عن التجاوز الى ما ليس له ولا من شأنه ومد يده الى ما هو من شأن غيره هشت نفسه الى الاستيلاء والغلبة فيكون من ذلك ظهور الفساد في الحرث والنسل الا ترى ان الدين لما ضعف زادت قوة المتغلبين ونقصت قوة المتملكين حتى سلبوهم اكثر المالك وطمع في الملك كل جين 11 منبوذ وكل سقيط مطرود فحرصوا في جمع الاموال ودفنها ولم يبالوا فيها 417 وردت بنستة س ماچن.

Shafi 196