صَاحب الصِّحَاح فِي فعله سوى اللغتين الْأَخِيرَتَيْنِ وَذكر أَن ثانيتهما أردأهما قلت فِي (الْمِصْبَاح الْمُنِير فِي غَرِيب الشَّرْح الْكَبِير) للفيومي: حفرت الْأَسْنَان من بَاب ضرب وَفِي لُغَة لبني أَسد: حفرت من بَاب تَعب إِذا فَسدتْ أُصُولهَا لسلاق يُصِيبهَا حكى اللغتين الْأَزْهَرِي وجماعته وَلَفظ ثَعْلَب وَجَمَاعَة بِأَسْنَانِهِ حفر وحفر لَكِن ابْن السّكيت جعل الْفَتْح من لحن الْعَامَّة وَهَذَا مَحْمُول على أَن مَا نَقله لبني أَسد أه
1 / 58