============================================================
ود متعا(0)، وقصدنا (71) أن نتحفكم(12) باسد سهم ، ونؤيدكم(13) باجرا شهم(14)، فما قال(10) فنحن قلناه، وما فعل فنحن فعلناه ، فبلساننا .( يتكلم(25)، وعن ضمائرنا يترجم.
ووادعنا(61) (76) على أن يحبي مواتكم ، ويؤلف شتاتكم ، ويؤمن بياتكم(27)، وئنمي نباتكم، ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون، ويعرفكم (لل) أنكم إلينا ترجعون .
وإن طالت المدة ، وتضاعفت(28) العدة(12)، فقولوا : سمعنا واطعنا، ولا تقولوا كما(28) قال من قبلكم : "سمعنا وعصينا "(13)، ففرقناهم (40) أيادي سبا، وقتلناهم بالأهضام (64) (41) والربى، وتبرناهم تتبيرا، وحقت عليهم كلمة العذاب فدمرتهم(82) تدميرا ، حتى ما تركت بالديار من إرم (65) ، وعم بلأؤها (66) (53) تبعا وارم (27) ؛ فلا تتعرضوا (68) بالمخالفة لسطوتنا ، ولا تستبطئوا (84) عند اعتدائكم رسول نقمتنا ، فكأن قد حلت(43) بكم المثلات(19)، وما توعدناكم به عند خالفتكم آت(86): وها نحن منتظرون لخطابه (20) بما يكون منكم ، وينقله إلينا عنكم ، وكان ما كان فهو(87) مصروف اليكم ، وإنما هي أعمالكم ترد عليكم ، إذ خيرا فخيرا، وإن شرا فشرا ، { فمن يعمل مثقال نرة خيرا يرة، ومن يعمل (57) أموركم : الخطاب لمعشر الكاقة (58) هزبرا : أسدأ، شديدا، صلبأ. (59) سميدعا: سيدأ كريأ . (60) قال : أي السالك الني وليناه اموركم . (61) ووادعنا : وعاهدنا، أي السالك التي وليناه أموركم (62) العدة : ج عدد وهو الجماعة . (23) سورة النساء، آية 46 . (14) بالاهضام : الحضم بطن الرادي - (65) ارم : أحد . (16) بلاؤها : أي بلاء كلمة العذاب . (67) تبعا: الظلال، أو قوم تبع؛ ارم : الحجارة، أو اسم قبيلة (68) الخطاب لمعشر الكافة . (64) المثلات : ج مثلة ، العقوية والتتكيل . (70) لخطابه : أي لحطاب السالك الذي وليناه . (71) سورة الزلزلة، آية 8-7.
83
Shafi 83