============================================================
الجزء الخامس 243 لذ -285 الرقيب عليهم ، " ، فإنا نذكره عند ذكر من كانت له مثل هذه القصة، [إن شاءالله، وبه هووو.
6 الحول والقوة.
فصل وأما القول فی: و 44و.
ه أن الخامس يشبه السابع، لأنه غاب ورفع إلى السماء، ثم يعود، كما أن السابع
غاب، یعود.".
فقد ذكرنا فیباب شبه آلخامس بالسابع، من أیجهةهو.
2 و3 فأما فیبابالغيبة، فليستغيبتهمثلغيبةالسابع. قالالله، عزوجل، فیقصته،حكاية س ع ن اليهود: "وقولهم إناقتلنا المسيح،"، الآية، وماذكرالله فیصفتهفی هذهالآية، مخالف9 س وهو سچهو94 لماعليهأهل الكتابين فیظاهرالتنزيل،لأنالله،عزوجل، ذكرأناليهودلمتقتله، وأنه، ألقى ه شبهه علىالذی دل عليه، فقتلوا الذیشبه به. وقد أقرت آليهود، أنها قتلته وصلبته بعينه.
وو-2
وقدنطق الإنجيلبمثل ذلك، وأنهمأنزلوهمنالصليب، ودفنوه.واتفقتالیهودوالنصاری12 13-11-94 164014 وه.
على أنه قتل،ولم تكنلهغيبة فیظاهرالأمر، إلافیمضيهعنالعالم بالقتل.وفیالقرآن أنهرفع ه.
241و8 الىالسماء،وليس رفعه إلىالسماءمثال غيبةالسابع. وأيضا فإنه تم أمره قبلمضيهعنالعالم.
5و2،8
السابع، فلم يتم أمره فیغيبته، بلالدعوةباسمه، إلىوقتظهوره. وبينالقضيتينفرقبعيد.
س شههوم:6 1- درهرسه نسخه ، نذکر، آمدهاست.
5 - ظاهرا از، انالخامس، تا، فقد ذكرنا، قول صاحب محصولاست.5 الف، ج : يشبه . ب: شبيه .
8 - الف ، ب : فاما فیباب الغيبة . ج : قاما فیباب الغيب . درحاشيه نستهه الف : ذكرغيبة الحامس.
8 - الف : فیقصته . ب، ج : فیقصة .
9 - 2ي1574 و158، سوره4 (سورة النساء) . وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وماقتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم وانالذين اختلفوا فيه لفى شكث منه مالهم به من علم الا اتباع الظن وماقتلوه يقينا . بل رفعه الله اليه 9 - الف: وماذكرالله . ب، ج: وكما ذكرالله.
وكانالله عزيزا حكيما.
10- الف: عزوجل، ندارد. 11_ الف : تشبه. ب، ج:شبه.11 الف، ب: وصلبته . ج : وصلبة .
14- الف : غيبة فیظاهر الا مضيه . ب ، ج : غيبته فیظاهر الا فیمضيه .
15- الف،ب: باسمه.:بالسمه. سه 14 - الف ، ب : فانه تم امره قبل . ج: فانه قبل .
Shafi 291