259

============================================================

223 الجزء الرابع ومو ل 271 فالأسطقصات المركبة، تدل على الشرائع الثلاث بعد التكرير. وطبع الأثير إذا عدذتهمع ه1 5

الأفرادقبلالتركيب،يدلعلىحدالسابعفیالتاويللآنهالنهايةفيه. وإذاعددتهمعآلامهات

هوو سو.

2-1 بدالتركيب، يدلعلىالسابع فیغيبتهقبلظهوره،فكانالنجباءيخلفونه فیالدغوة إليه.

فإذاكان ذلكحدهبالأربعيةبالقوة،علىمثالالأفرادالأربعة،التی، هيالأستلقصات بالقوة، و كما أنالأثير، هو ممازج للثلاثة كلها- كماقدوصفناه - وليس للأسطقصاتالثلاثة تلك الطافة فیالإمتزاج، كذلك التأويل، الذى، نهايته السابع، هو ممازجللشرائع الثلاثة،

ملائم لها.وبالتأويل،تتصلالنفسالبسيطة بالسابع، ويصلحصورهافیالشرائع الثلاثة، وو س 5

فيتأيد به، كما أنالنارتتحدبالأسطقصاتالثلاثة، فتفيدهاحرارتهاوجوهرها،حتىتعمل عملها، على مابينا. وكما أنه ليس للأيطقصاتالثلاثة ممازجة بغضها ببعض،ولالها تلك9 -ب1-413241 الطافة،ولااتحادبعضها ببعض، كاتحادالنار بهاءبلأتحاددون ذلك، يدل علىأن الشرائع سه ي شبه بعضها بغضا. لأن فیكلها أعمالا ظاهرة، مثل الصلوةوالصيام والقرابين وغير ذلك.

5-1 و لكنهامختلفة، مخالفةبعضهابعضا.

فأما التأويل، فهوملائملها کلهاومشاکل، لاخلافبینهوبینشیءمنالشرائع، بلهو و م حدبكلشريعة،حامل لهاکلها.والمحسوس منجوهرالنار، هوالإحراقوالضياء.فالإخراق،

ه 14 - الف : قبل التراكيب . ب ، ج : قبل التركيب .

14 - الف ، ب : قبل التكرير . ج : قبل التكوير.

2 - الف : قبل التركيب يدل على . ب : قبل التكرير يدل على . ج : قبل التكوير على .

4 - الف ، ج : فاذاكان . ب : فانماكان.

3 - الف : فكان النجياء . ب ، ج : فكان النجبا.

5 - الف : ليس . ب ، ج : وليس .

4 - الف : بالاربعية . ب ، ج : فی الاربعية .

7 - الف ، ب : تتصل . ج : نتصل.

6 - الف : هو ممازج . ب ، ج : وهو ممازج .

8- الف : فيتايد به . ب : فتاید به . ج : فنابديه .9- الف ، ب : للاستقصات . ج : الاستقصات.

11- درهرسه نسخه، اعمال، امدهاست .

10 - الف ، ب : النار بها . ج : النازلها .

13 - الف ، ب : لاخلاف . ج : لاختلاف.

14 - الف ، ب : هو الاحراق والضياء . ج : هوالاحتراق والضيا.

Shafi 271