الصالحين والدولة الغبيية له ولذريته الى يوم القيامة باذن الله تعالى ومرالامام الاكير تاج العارفين أيوالوفامحمدالحسيني رضى اللهعنه يام عبمدة فوقف علها قليلا وقال لااله الاالله سظهرعن قريب في هذه القرية السعيدة رجل كريم على صحيه عزيزعلى ربه تشداليهالرحال وتذل له رقاب الرجال يتواضع له كل صاحب سحادة على وحه الارض ويضرب داغ ارشاده على جبهات الذراري في أصلاب الآتاء فقام رجل وقال أىسيدي من ذلك الرجل ومااسمه فقال له هوالرفاعي واسمه أحمد من أهل بيت النبي صلي الله عليه وسلم سيجيء الي الدنياويكيروتراه أنت وتصيرمن أصحابه فاذارأيته فيلغه سلامي وسله ليالدعاء فعاش الرجل حتي ولدسيدي السيدأحمد وكيروظهرأمره فذهب اليه وبلغهسلام السيدأبيالوفا تاج العارفين وصارمن خاصةأصحابه رضي الله عنه وعنهم (ونقل عن الولي الصفي الشيخ علي الهيتي قدس الله روحه* انه قال دخلت بومامجلس الشيخ الكبيرمنصورالبطايحي الرباني رضي الله عنه وخري بينناحديث سلب الاحوال وكان ابن أختهسيدناالسبيدأحمد الرفاهي دون العشرين حالسيافي طرف المجلس فطال بينتاالكلام وكل تسكلم مايعلم فالتفت سيدي منصورالي السيدأحمد وقال وأنت باحبيبي قل شمأ فقال حال بطمس بسيب والمسبيب هوالمتصرف الفعال وبعده فالسالب خايف والمسلوب خائف وله تعالي الامر واني أرى ان السالب بعدوقوع السلب علي يديه ان كان عارفا لايدان يقوم ويقعد خائفا والمسلوب ان كان مرحومالايدان يقوم ويقعدراحيا نفوف السالب أمن ورجاالمسلوب عناية وفي الكل القوة والقدرة والغعل لله رب العالمين فيكي الشيخ منصورودارفي المحلس حال عظيم وعلمناان هذا الكلام لايصدرالأعن قلب أيده الله بالعناية الخاصة وقدم صاحبه وهوصغيرالسن علي المشايخ من كيارأهل الخصائص رضي الله عنه
Shafi 48