إن سليمى والله يكلؤها ... ضنت بشيءٍ ما كان يرزؤها
- و"القتد": من أدوات الرحل، والجمع، أقتادٌ وقتودٌ؛ ومنه قوله: "اقتادوا" أي: أثيروا جمالكم برواحلها وامشوا قليلًا، والجمال إذا كان عليها الأوقار فهي الرواحل.
-[وقوله تعالى]: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴾ الأليق به المعنى، ويحتمل: لأجل ذكري، لأن تذكرني فيها، ولأن أذكرك بها.
- وقوله في الحديث الآخر: "يهدئه" [٢٦]. أي: يسكنه؛ من أهدأت الصبي: إذا ضربت بيدك عليه رويدًا لينام. ورويناه بتشديد الدال، ويجوز تخفيفها، وهما لغتان: هدأت الصبي وأهدأته، كما يقال: كرمت الرجل، وأكرمته.
- وقوله: "وقد رأى من فزعهم". تقديره - على مذهب الأخفش-:
1 / 32