Farkawa Daga Barci Ta Hanyar Hujja Kan Dawowa

Ibn Hasan Hurr Camili d. 1104 AH
67

Farkawa Daga Barci Ta Hanyar Hujja Kan Dawowa

الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة

Bincike

مشتاق المظفر

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

1422 - 1380 ش

فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي) * (1) الآية.

وروى ابن بابويه والطبرسي وعلي بن إبراهيم وغيرهم: أن الله أحياهم بعد موتهم، بل بعثهم أنبياء (2).

كما مضى ويأتي إن شاء الله.

السابعة والعشرون: قوله تعالى * (ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى) * (3).

ذكر جماعة من المفسرين والنحويين أن جواب " لو " محذوف أي لكان هذا القرآن.

وروى الكليني في حديث أنهم قالوا (عليهم السلام): " عندنا هذا القرآن الذي تسير به الجبال وتقطع به الأرض ويكلم به الموتى " (4) ويأتي إن شاء الله.

وقال الطبرسي: * (أو كلم به الموتى) * أي أحيا به الموتى حتى يعيشوا ويتكلموا (5) " انتهى ".

وفيه دلالة واضحة على إمكان الرجعة بل على وقوعها عند التأمل.

الثامنة والعشرون: قوله تعالى * (وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكرة

Shafi 101