Nasara ta Musulunci a cikin bayyana shubuhohin Kiristanci
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Bincike
سالم بن محمد القرني
Mai Buga Littafi
مكتبة العبيكان
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤١٩هـ
Inda aka buga
الرياض
Bincikenka na kwanan nan zai bayyana a nan
Nasara ta Musulunci a cikin bayyana shubuhohin Kiristanci
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Bincike
سالم بن محمد القرني
Mai Buga Littafi
مكتبة العبيكان
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤١٩هـ
Inda aka buga
الرياض
(١) قوله:" الف سنة" هكذا في النسخ الثلاث. ولعل هذا تحريف من النساخ لأن الوحي نزل على رسول الله ﷺ وعمره أربعون سنة على الأرجح ... وبقي في مكة يدعو الناس إلى دين الله ثلاث عشرة سنة ثم هاجر إلى المدينة وتكونت دولة الإسلام. وتوفي ﷺ في ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة فيكون الزمن من ابتداء ظهور الإسلام إلى سنة تأليف هذا الكتاب في أواخر سنة سبع وسبعمائة من الهجرة: ثمانمائة سنة تقريبا وليس ألف سنة كما ذكر إلا أن يكون ذكر ذلك للتكثير، فالله أعلم. (٢) هكذا في النسخ الثلاث ولعل صحيح العبارة:" وهو كلما جاء زمن- أو عام أو وقت- في زيادة وتمكن". (٣) قال الله تعالى: قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ واصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [سورة الأعراف ١٢٨]. وقال تعالى: تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ ولا فَسادًا والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (سورة القصص ٨٣). (٤) سيأتي بيان مذهب الطوفي في التحسين والتقبيح العقليين- إن شاء الله- في ص ٤٦٨. (٥) في (ش): القدرة. (٦) القدر: ما يقدره الله ويحكم به من الأمور. [لسان العرب ٥/ ٧٤] والإيمان به أحد أركان الإيمان الستة، وأول من قال فيه قولا شاذا منحرفا عن الحق معبد الجهني المتوفي سنة ثمانين من الهجرة، فأنكر القدر، ثم كثر الخوض فيه بعد ذلك، وصار النزاع في الإرادة وخلق أفعال العباد، فزعمت طائفة منهم المعتزلة أن الله أراد الإيمان من الناس كلهم والكافر أراد الكفر، فخلق العبد فعله وغلبت إرادته إرادة الله، وقالت طائفة بعكس ما قال هؤلاء: أي أن العبد ليس له إرادة ولا اختيار بل هو مجبور على فعله فإذا أراد الله عليه الكفر فهو مجبور على ذلك. فسمي هؤلاء جميعا" قدرية" والتسمية على الطائفة الأولى أغلب. [انظر شرح العقيدة الطحاوية ص ١١٥، وفتاوى ابن تيمية ١٣/ ٣٦ - ٣٧].
1 / 251