Nasara ta Musulunci a cikin bayyana shubuhohin Kiristanci
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Bincike
سالم بن محمد القرني
Mai Buga Littafi
مكتبة العبيكان
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤١٩هـ
Inda aka buga
الرياض
Bincikenka na kwanan nan zai bayyana a nan
Nasara ta Musulunci a cikin bayyana shubuhohin Kiristanci
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Bincike
سالم بن محمد القرني
Mai Buga Littafi
مكتبة العبيكان
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤١٩هـ
Inda aka buga
الرياض
- وقال تعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وقالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي ورَبَّكُمْ ... الآية (سورة المائدة: ٧٢). (١) في (أ): (ويكفيه من ذلك شفاعة). (٢) فى م: على ما قد قررته. (٣) عند ما تعرض في كتابه" تعاليق على الأناجيل" لبيان أنها ليست منزلة من عند الله ذكر أن من أدلة ذلك اتفاقهم في أوائل كتبهم وأناجيلهم على أن يقولوا:" بسم الأب والابن والروح القدس إله واحد" وبين أنه لو سمعهم المسيح في ذلك لدعا عليهم بأن يصيروا قردة وخنازير. وأنه لا يرضى منهم هذا الادعاء، ثم أفسد قولهم بالأقانيم الثلاثة، وقياسهم إياها على النفس والنطق والعقل للإنسان، ورد ادعاءهم بأنها صفات للإله وبين فساد مذهبهم على العموم في الإلهية وأثبت نبوته. (انظر مخطوطة الكتاب المذكور من ص ٣ - ٨). (٤) الآية في اللغة على عدة معاني فهي بمعنى المعجزة، والعلامة والعبرة، والأمر العجيب، والجماعة والبرهان والدليل، وكل ذلك وارد في القرآن الكريم إلا بمعنى جماعة. وهي في اصطلاح المسلمين: طائفة ذات مطلع ومقطع مندرجة في سورة من القرآن. والآية في القرآن تجمع بين المعاني اللغوية كلها. (انظر مناهل العرفان ١/ ٣٣١ - ٣٣٢) ولكن هل يطلق على ما ورد في كتب أهل الكتاب التي بأيديهم آية؟ لم أجد في ذلك شيئا ولكن أرى أنه لا يطلق عليها لعدم الوثوق بأنها من عند الله بل هي محرفة مبدلة وليست المنزلة واطلاق المؤلف هنا تجوزا والله أعلم.
1 / 246