هل كنت تأتين معي لو كان حيا؟
الخادمة :
بالطبع يا سيدتي، كنت سأجد سببا كافيا لأدفن نفسي حية.
الأرملة :
من شدة غيرتك عليه. أما الآن فمن شدة شوقك إليه.
الخادمة :
أنت تسيئين الظن بي يا سيدتي.
الأرملة :
ألا تشتاقين للقائه هناك؟
الخادمة :
Shafi da ba'a sani ba