Intercession - Part of 'Al-Mu’allimi’s Works'
الشفاعة - ضمن «آثار المعلمي»
Bincike
عدنان بن صفا خان البخاري
Mai Buga Littafi
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٣٤ هـ
Nau'ikan
6 / 295
6 / 297
(^١) بيَّض المؤلِّف للآية، فكتبتها. (^٢) في الأصل: "والمداحون المغرمون". (^٣) نُسِب إلى الشِّبلي كما في "تلبيس إبليس" لابن الجوزي (ص ٤٢٢) قوله: "والله لا رضي محمدٌ ﷺ وفي النار من أمَّته أحدٌ! ثم قال: إنَّ محمدًا يشفع في أمَّته وأشفع بعده في النار حتى لا يبقى فيها أحد"! وقد رُوِيَ مسندًا موقوفًا على ابن عباس ﵄ كما في "الدُّر المنثور للسيوطي" تفسير سورة الضحى، أنَّه قال في تفسير الآية: "لا يرضى محمدٌ وأحدٌ من أُمَّته في النار". وعدم البقاء في النار أخص من نفي التعذيب ألبتة، كما هو نقل المؤلِّف عنهم.
6 / 298
(^١) نقل ذلك عنهم أبو الحسن الأشعري في "مقالات الإسلاميين" (ص ٢٨٩)، وتنظر نقول أخرى في "التصوف، المنشأ والمصدر" لإحسان إلهي ظهير (ص ٢٦٢) وما بعدها.
6 / 299
6 / 300
6 / 301
(^١) "مفردات القرآن" (٤٥٧). (^٢) أخرجه البخاري (٥٢٨٣) وغيرها، من حديث ابن عباس ﵄.
6 / 302
(^١) أخرجه البخاري (٧٤٣٩) وغيره، من حديث أبي سعيد الخدري ﵁. (^٢) بيَّض المؤلّف للحديث فأتممته. (^٣) لعلّه ابن تيمية، ينظر قوله في "مجموع الفتاوى" (١/ ١٨٢)، وغيرها.
6 / 303
(^١) البخاري (٥٧٠٥) ومسلم (٢١٨)، من حديث عمران بن حصين ﵄. (^٢) بيَّض له المؤلِّف، ولم يتبيَّن لي مراده!
6 / 304
(^١) بيَّض له المؤلِّف، فذكرته. (^٢) أخرجه أحمد (٣/ ١٨)، والترمذي (٣٥٧٣)، والحاكم (١/ ٦٧٠)، وغيرهم، من أحاديث عدّةٍ، جابر وأبي سعيد الخدري وعبادة بن الصامت وغيرهم ﵃. قال الترمذي: "حسن صحيح"، وقال الحاكم: "صحيح الإسناد" ووافقه الذهبي، وقال البوصيري في "إتحاف الخيرة المهرة" (٦/ ٤٤١): "بأسانيد جيّدة"، وصحَّحه الألباني في "السلسلة الضعيفة" تحت الحديث (٤٤٨٣)، وفي "صحيح الأدب المفرد" (٢٦٤). (^٣) أخرجه البخاري (٥٦٥٢) ومسلم (٢٥٧٦) وغيرهما، من حديث ابن عباس ﵄.
6 / 305
(^١) بيَّض المؤلِّف مقدار صفحة، فذكرت هذين الحديثين. (^٢) أخرجه البخاري (٣٦١٢) وغيره.
6 / 306
(^١) في الأصل "له". (^٢) أخرجه مسلم (٢١٩٨) وغيره، من حديث جابر ﵁. (^٣) أخرجه البخاري (١٠١٥) ومسلم (٨٩٧) وغيرهما، من حديث أنس ﵁.
6 / 307
(^١) بيَّض المؤلِّف مقدار هاتين الآيتين، فكتبتهما. (^٢) بيَّض المؤلِّف مقدار هذا الحديث، فذكرته. (^٣) أخرجه البخاري (٢٤٦٨) وغيره، في قصَّة ما أشيع من تطليقه ﷺ نساءه.
6 / 308
(^١) بيَّض المؤلِّف هنا مقدار صفحة. (^٢) أخرجه أحمد (١/ ٢٩)، وأبو داود (١٤٩٨)، والترمذي (٣٥٦٢)، وابن ماجه (٢٨٩٤)، وغيرهم، من طرقٍ عن عاصم بن عبيد الله عن سالم عن أبيه عن عمر ﵁ بنحوه. قال الترمذي: "حسن صحيح". ومدار إسناده على عاصم بن عبيد الله بن عمر بن الخطَّاب، وقد ضعَّفه الأئمَّة. تنظر ترجمته في: "تهذيب الكمال" للمزِّي (١٢/ ٥٠٠)، و"ميزان الاعتدال" للذهبي (٢/ ٣٥٣). وينظر بسط تخريجه في: "ضعيف سنن أبي داود، الكبير" للألباني (٢٦٤)، و"النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة" للحويني (١٣٠). (^٣) زيادةٌ يقتضيها السياق.
6 / 309
(^١) أخرجه مسلم (٢٥٤٢) وغيره، من حديث عمر ﵁. (^٢) بيَّض هنا المؤلِّف نحو سطرين.
6 / 310
(^١) أخرجه مسلم (٤٨٩) وغيره، من حديث ربيعة بن كعب الأسلمي ﵁ قال: كنت أبيت مع رسول الله ﷺ، فأتيته بوَضُوئه وحاجته، فقال لي: سَلْ، فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة، قال: أوَ غير ذلك؟ قلتُ: هو ذاك، قال: "فأعنِّي على نفسك بكثرة السجود".
6 / 311
(^١) قصَّة الثلاثة الذين خُلِّفوا أخرجها بطولها البخاري (٤٤١٨) ومسلم (٢٧٦٩) وغيرهما، من حديث كعب بن مالك ﵁. (^٢) هنا ينتهي آخر ما وجد من هذه الرسالة.
6 / 312