12: فأخذ يسوع ينفعها.
14: فاغتاظ رئيس المجمع البار من يسوع، وقال مخاطبا الشعب: لقد حدد ناموس الله ستة أيام للعمل فقط.
لوقا، 14: 3: فأجاب يسوع علماء الناموس: إذن حسب ناموسكم لا تجوز مساعدة الإنسان في السبت؟!
16: فلم يجدوا ما يجيبونه به.
متى، 12: 11؛ ولوقا، 14: 5: حينئذ قال يسوع: أيها الماكرون! أليس كل واحد منكم يحل دابته من المذود في يوم السبت ويقودها ليسقيها؟! ومن منكم إذا وقعت نعجته في البئر في يوم السبت لا يتعب قواه في انتشالها؟!
متى، 12: 12: أليس أن الإنسان أفضل بكثير من النعجة؟ وأنكم تقولون: إنه لا يصح مساعدة الإنسان في السبت؟! وما الذي يجوز فعله إذن في السبت على رأيكم الخير أم الشر؟ خلاص نفس أو إهلاكها؟ أما أنا فأقول: إنه يجب فعل الخير دائما في السبت وغيره.
متى، 6: 6: ورأى يسوع مرة رجلا جابيا يجبي الأموال اسمه متى، فكلمه يسوع وفهم متى كلامه، فأحب تعليمه ودعاه إلى بيته، وعمل له وليمة فاخرة.
10: ولما كان يسوع في البيت، جاء إليه أصدقاء متى من العشارين وغير المؤمنين، فلم يشمئز يسوع من وجودهم، بل جالسهم هو وتلاميذه.
11: فلما رأى ذلك المستقيمو الرأي قالوا لتلاميذ يسوع: لماذا يأكل معلمكم مع الخطاة والعشارين؟ لأن حسب تعليمهم قد أمر الله بعدم مخالطة الأثمة.
12: فلما سمع يسوع ذلك قال: إن الأصحاء لا يحتاجون إلى طبيب؛ بل المرضى.
Shafi da ba'a sani ba