161

خفف الوطء ما أظن أديم أل

أرض إلا من هذه الأجساد

وقبيح بنا وإن قدم العه

د هوان الآباء والأجداد

سر إن استطعت في الهواء رويدا

لا اختيالا على رفات العباد

رب لحد قد صار لحدا مرارا

ضاحك من تزاحم الأضداد

ودفين على بقايا دفين

في طويل الأزمان والآباد

Shafi da ba'a sani ba