نبهت ندماني الموفي بذمته
من بعد أتعاب طاسات وأقداح
فقال خذ واسقني واشرب وغن لنا
يا دار مثواي بالقاعين فالساحي
فما حسا ثانيا أو بعض ثالثة
حتى استدار ورد الراح بالراح
أو يرق رقة أبي نواس بقوله:
ومستطيل على الصهباء باكرها
في فتية باصطباح الراح حذاق
فكل شيء رآه ظنه قدحا
Shafi da ba'a sani ba