وف هذا ليكون الرسول شهيدا علييكم وتكونوا ثمهداء على الناس ]1 فقال إيانا عنى بهذا نحن المجتبون بملة أبينا إبراهيم والله سمانا المسلمين من قبل فى الكتب ، وفى هذا ليكون الترسول طيكم شهيكا، فرسول الله الثنهيد علينا بما بلعنا عن الله ونحن شهداء على الناس فن صدق يوم القيامة صدقناء ومن كذب كذباه ، وسئل صل الله عليه وسلم عن أمة محمد منهم (995) قال رنحن أمة محمد قال السائل أو ليس كل من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم واتبعه من كافة الناس أمته ؟ قال نحن أمته ومن تولانا ممن آمن به وصدقه فهو منا لقول الله عروجل (ومن يتولهم" منكم قانه يمنمم ]) ، وقوله حكاية عن إبراهيم (فمن كبيعتي قانه منى ومنء عصافي فإنك غفور ترحيم )2 فمن تولانا فهو من أمة محمد جدنا صل الله عليه وسلم ويالتولى لنا الدخول فى جملنا ، قال السائل وما الحجة فى ذلك يا ابن رسول الله ؟ قال قول الله عروجل (وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم ه ربنا واجملنا مسثلمين لك ومن ذريتنا أمة مسثلمة لتك وارنا مناسكنا وتب علينا إنك انت التواب الرتحيم 44 فلما أجاب الله دعوة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام
Shafi 73