«شريك له وإن (آتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا يمنه شييشا]1 ، فقال كل الناس اعلم من عمر ثم نظر إلى من بين يديه فقال «تسمعوفى اخطات ثم لا تنكرون على حتى تنكر على امرأة ، . وقوله دلو لا على لهلك عمر ، فيما يطول به من ذلك الخبر . وقد ذكرنا بعض قول على صلوات الله عليه من دعاء الناس الى سؤاله والرد إليه واخبارهم عن علمه وفل ما لديه . ونحن نخبر بمثل ذلك عن بعده من الانمة صلوات الله عليهم وعليه . فمن ذلك ما رويناء عن جعفر بن محمد عليه السلام انه سئل عن قول الله عز وجل : (اطيعوا الله واطيعوا الترسول واولى الآمر منكم) 2 ، من اواوا الامر فافتتح فقرأ (الم تر إلى الذين أوتوا نعريبا يمن الكتاب يؤمنون بالجشت والطاغوت ويقولون للذين كفروا مؤلاء اهدي يمن الذين آسنوا سبيلا)4 . وعطف على السائل وقال : يقولون لأئمة الضلال والدعاة الى النار فؤلاء أهدى من الأنمة من آل محمد (5(4) سبيلا . ثم تلى (اولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلنء تجد له نصيرا . أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقراح ثم عطف على السائل فقال له : يعنى نصيبا من الامامة والخلافة ، والنقير النقطة التي تكون وسطا لنواة ثم تلى ا تزام يحدون الناس على ما آتاهم الله من فله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيثناهم ملكا عظيما] 2 ثم عطف على السائل فقال : نحن الناس المحسودون على ما اتانا الله عز وجل من الامامة وهى الملك العظيم ثم تلى بعد ذلك إلى قوله : (إن الله ياسركم ان تؤدوا الآمانات إلى اهثلها)2 ثم عطف على السائل فقال : ايانا عنى بهذا ان يؤدى الول منا الى الامام الذي يكون بعده العلم الذي استودعه والكتب والسلاح ثم تلى ذوإذا4 حكمثتم بين الناس ان" تحثكموا بالعدل 4 ثم عطف على السائل فقال : امرنا الله عز وجل إذا ظهرنا ان نحكم بالعدل الذي في ايدينا ثم قال : ييا ايها الذين آمنوا] ، لجيع المؤمنين إلى يوم القيامة (اطيعوا الله (444) واطبيعوا الترسول وأولى الأمر منكم يم6 فنحن اولوا الامر الذي عنى . وسئل عن قول الله عز وجل (إنما وليكم الله ور سوله والذين آمنوا الذين يقيمون
Shafi 50