9فَإِنَّهُ زعم أَن قَوْله جلّ ثَنَاؤُهُ (الْوَصِيَّة للْوَالِدين) على تَقْدِير الْفَاء، أَي فَالْوَصِيَّة، فعلى مذْهبه يكون مِمَّا نَحن فِيهِ، وَأما إِذا رفعت (الْوَصِيَّة) ب (كتب)، فَهِيَ كالآيات السابقات فِي حذف الجوابين وَهَذَانِ الموطنان خطرا لي قَدِيما، وَلم أرهما لغيري1 / 39KwafiRabaTambayi AI