الأندلسي، صاحب "البحر المحيط" في التفسير قرأ عليه في العربية.
٨ - يوسف بن الزكي بن عبد الرحمن بن يوسف، الحلبي الأصل، المزِيِّ، أبو الحجاج جمال الدين.
٩ - عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم عز الدين أبو عمر الكناني المصري المعروف بابن جماعة، من أعلام الشافعية في
عصره، أخذ عنه الفقه.
١٠ - إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم شرف الدين المناوي.
للاستزادة من مشائخه ينظر ما جاء في كتاب "الضوء اللامع" (٦/ ١٠٠)، و"الدرر الكامنة".
تلاميذه:
عادة ما تكون شهرة العالم سببًا كبيرًا في كثرة التلاميذ ورحلتهم إليه من أقطار كثيرة، وقد حظي ابن الملقن بالشيء الكثير من ذلك، فترجع كثرة طلابه لأسباب:
١ - شهرة ابن الملقن، فكانت شهرته وعظمته من اسباب إقبال الطلاب عليه.
٢ - دماثة أخلاقه ورحابة صدره.
٣ - كثرة مصنفاته واشتهارها في زمن مبكر من عمره، حيث اشتغل بالتصنيف وهو شاب.
٤ - رحلاته إلى الشام وبلاد الحرمين وغيرها فاشتهر أمره.