423 فالجسم منى للجليس موانسس وحبيب قلبي فى الفواد انيسسى ه ه وقال مالك بن دينار من لم يستانس بمحادشر الله عن محردثت الخلوقين فقد قل علهر وعمى قلبر وضيع عمره وقيل لبعضهم من معك في الدارقال الله معى ولا يستوحش من انس بربس وقال الخراز كلانس محادثتر كلارواح
مع المحبوب فى مجالس القرب ووصف بعض العارفين صفتر اهل المحبت 1 والواصلين فقال جدد لهم الود فى كل طرفة بدوام لا تصال واواهم فى كنفر بحقائق السكون الير حتى انت قلوبهم وحنت ارواحهم شوقا فكان المحب والشوق منهم اشارة من الجق اليهم عن حقيقت التوحيد وهو الوجود بالله د1 فذهب مناهم وانقطعت آمالهم عنده لما بان منم لهم ولوان الحق اسر جميع لانبياء يسالون لهم ما سالوه بعض ما اعد لهم في قديم وحدانيتر ب.
ودوام ازليتم وسابق علهمر وكان نصيبهم معرفتهم بر وفراغ ههمهم لر واجتماع
اهوائهم بر فصار يحسدهم من عبيده العموم اذ رفع عن قلوبهم جهيع الههوم ه60 وانشد فى المعنى كانت لتلبي اهواء مفرقتر فاستجمعت اذ رانك العين اهواعى س
فصار بحسدني من كنت احسد وصرث مولى الورى مذ صرث مولاءي تركت للناس دنياهم ودينهسم شغلا بذكرك ياديني ودنياءي وقد يكون من كلانس كلانس بطاعت الله وذكره وتلاوة كلامر وساتر ابواب القربات وهذا امن لانس نعمتر من الله تعلى وسنحتر منر ولكن ليس هو حال لانس الذي يكون للمحبين وللانس حال وكون عند طهارة الباطن وكنسب بصدق الزهد وكمال الزهد وكمال حه التقوى وقطع كلاسباب والعلاتق ومحو المخواطر والهواجس وحقيقتر عندى كبس الوجود بشقل لائح العظمت وانتشار الروح فى ميادين الفتوح ولر . ب استقلال بنفسر يشتمل على القلب فيجهعر بر عن الهيبت وفى الهيبت اجتصاع الروح ورسوبر الى محل النفس وهذا المقام الذى وصفناه انس
114 الذات
Shafi da ba'a sani ba