Ibtisam Ghurus
254
وقلدت البديع بديع نظمى بنظم قلائدى فيك ارتجالا شه وفوق منابز كلامداح ابدى خطيب خطابها السحرالحلالا ه ولم اجنح الى من قص جهلا جناحا منك بالاسرار طالا وقصدي آن يقال بكم عتاري وما قصدي وسرك ان يقالا وان لسان افصاحى اديكم قصاراه القصوروان تغسالا ولكن ان كبا يوما جوادي فمثلك من لمثلي قد اقسالا ولولا ان لى عقد اعتقاد لما طال اللسان بكم وصالا فقابل بالرضاعنى اقتراحسى فعجزى وصف اعجازي ازالا وانجز بالاجازة لي وعسسودى فعودى قد ذوى والمحال حالا فلست بمخلف للوعد فينسا واست كمن يرى ما قلت فالا وودى ورده قد طاب فيكم وعقدي لا اروم لر انحلالا وقدي بعدكم قد قد حزنا ودمعي لو دعي لوترى كالسيل سالا على انى وان جبوك عسني اراك مصورا عندي خيالا ولست بميت والذكربساق وسرك لا يزول ولن يسزالا ول مععرمنا سيفني ويقي اللهموا ابقي الله مولاذا تسالا فقدس سرك المسسولى واولى ثواب الصبرمن حرم الوصالا وفى غرفات عليين ارجو لك المخلد الذي امسن الزوالا واختم بالصلاة على رسول اليركلامريوم المحشرآلا 50 وعترت الكرام وتابعيهم صلاة تكسب العبد الكمالا في الكشف عن طريقتر الباهره * ،1 11 1، الباب انان س 0 وألرد على منكرى ولابتر الظاهه ويستعل على مقودت وفصلين وهى بالنسبت له ا كفرع تم محاسن اصلين فالمقدمت في التحذير من التعريص بالاذايت لسائر اهل الكرامة والولايت مه (والفصل لاول فى اثبات ما انتهجنز رضى الله عنر من هذه الطريقت ولاشارة
Shafi da ba'a sani ba