418
ان كلاشعار انشدت بين پدي رسول الله صلي الله علي وسلم وانم سمعها ولم ينكر عليهم في انشادها فاذا جاز سماعها بغير لالحان الطيبت فلا يتغير المحكم بان تسمع بالالمحان هذا ظاهر من كلامرقال وقد سمع السلف ولاكابر كلابيات بالالمحان فممن قال باباحتر من السلف مالك بن انس واهل الحجاز كلهم يبيحون الغناء قال واما المحداء فاجماع منهم صلى اباحتب وقد وردث كلاخبار واستفاضت الآثارني ذلك قال وروي عن ابن جريج انسر كان يرخص في السماع فقيل ل اذا اتي بك يوم القيامة ويوتى بحسناتك وسيآنك ففى اى المجنبتين سماعك قال لا فى المحسنات ولا فى السيات يعنى انم من المباحات قال فاما الشافعى ورحمر الله فانر لا يحردر ويجعلر في العوام مكروها حتى لو احترف بالغناء واتصف بر على الدوام فسماع على وجر التلهى ترد بسر شهادن ويجعلر ممسا يسقط المروءة ولا يدحق بالمحرمات قال وقد روى ان رجلا انشد بين يدي رسول الله صلى الله عليب وسلم اقبلت فلاح لهسسا عارضان كالسبج ادبرت فقلت لهسسما والفواد فى وهسج ل علي ويحكمسا ان عشقت من حرج فقال صلى الله علي وسلم لا ثم قال رضى الله عنر الاوان حس الصوت مما انعم الله بر على صاحبر من الناس فقال عزوجل يزيد في الخاق ما يشاء جاء فى التفسير ذلك الصوت الحسن وذم الله سبحانر الصوت الفضيع فقال ان انكر لاصوات لصوت المحمير واستلذاذ القلوب واستناسها الى لاصوات الطيبت واسترواحها اليها مما لا يمكن جحوده فان الطفل يسكن الى الصوت الطيب والمجمل يقاسى تعب السفر ومشقت المحمولت فيهون علير بالمحداء قال الله عزوجل افلا ينظرون الى لابل كيف خلقت وحلي
اسماعيل بن عليت قال كنت امشى مع الشافعى رحمب الله وقت الهاجرة فجزنا بموضع يقول احد فير شئا فقال مل بنا الي ثم قال ايطربك هذا
فقلت
Shafi da ba'a sani ba